أكد الأستاذ في العلاقات الدولية بجامعة باريس الدكتور “خطار أبو دياب”، أن وزير خارجية أوروبا حذر من السقوط الأخلاقي لدول الاتحاد الأوروبي بسبب حرب إسرائيل على قطاع غزة.

وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض” عبر قناة “الإخبارية”، أن هناك انقسام في فرنسا بسبب الأزمة الحالية ما بين مؤيد لرأي ماكرون المساند لتل أبيب وما بين معارض.

وأوضح أن هناك العديد من المظاهرات اندلعت في معظم دول الاتحاد الأوروبي للتنديد بحرب إسرائيل على غزة، مشيرا إلى أن هذه التحركات الجماهيرية تشكل ضغطا على صناع القرار الأوروبي.

أخبار قد تهمك مسؤولة الإعلام في الهلال الأحمر الفلسطيني: خروج 12 مستشفى من الخدمة في غزة إما بسبب القصف أو انتهاء الوقود.. والطاقم الصحي “مُنهك” 25 أكتوبر 2023 - 10:20 صباحًا كاتب سياسي: مقترح “ماكرون” بعمل تحالف لمواجهة حماس “فارغ” وغير واقعي 25 أكتوبر 2023 - 10:11 صباحًا

فيديو | أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس د. خطار أبو دياب لـ #هنا_الرياض⁩: وزير خارجية أوروبا حذر من "السقوط الأخلاقي"، هناك انقسام في فرنسا ومظاهرات في بعض دول الاتحاد الأوروبي بسبب أزمة غزة pic.twitter.com/jP7iv7d8I6

— هنا الرياض (@herealriyadh) October 24, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: هنا الرياض غزة فلسطين الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

مصدر سياسي:ما يهم حكومة السوداني وإطارها في سوريا هو “مرقد زينب” وحماية الشيعة هناك

آخر تحديث: 15 دجنبر 2024 - 2:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي مطلع، الاحد، عن امتلاك العراق وبشكل فعلي قنوات تواصل غير معلنة مع حكام سوريا الجدد لأسباب عدة، وقال المصدر ، إن” بغداد كانت من الدول التي عرفت موعد ساعة الصفر لانتهاء حكم نظام الأسد وكانت على بينة بأن ما يحدث برعاية عواصم كثيرة سواء واشنطن او انقرة وتل ابيب وغيرها ووصلتها رسائل من اطراف عدة بضرورة تفادي الانخراط في المشهد السوري وتحمل أعباء كارثية داخليا وخارجيا وهذا ما يفسر تأكيد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني المتكرر بعدم التدخل في الملف السوري والدفاع عن حقوق العراق المشروعة في حماية الحدود”.وأضاف، أن” بغداد لديها ملفات مهمة مع سوريا أبرزها تفادي الاصطدام مع اي مجاميع مسلحة على الحدود وحماية الجالية العراقية المتواجدة في دمشق وغيرها وتفادي الإساءة الى مرقد زينب وهذا ما يهم الحكومة العراقية وعدم التجاوز على شيعة سوريا، مؤكدا أن” العراق لديه قنوات تواصل غير معلنة مع حكام سوريا الجدد اي مع قوى وشخصيات مهمة كانت معارضة لنظام الاسد وليس بالضرورة مع الجولاني مباشرة”.وأشار المصدر الى، أن” بغداد تتعامل مع الملف السوري بشكل عقلي وليس عاطفيًا والأولوية الان للحدود وإخراج العراقيين من سوريا وبناء علاقات مستقرة وهذا ما يفسر قبول الحكومة بمتغيرات السفارة السورية في بغداد من خلال رفع العلم الجديد دون أي تدخل وهذا اعتراف صريح بالواقع الجديد”.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يمنح تركيا مليار يورو إضافية من أجل السوريين
  • القلق الإطاري..السوداني يدعو الاتحاد الأوروبي للتدخل في سوريا لـ” بناء نظامهم”
  • بعد أيام من رحيل الأسد.. الاتحاد الأوروبي يبحث تطبيع العلاقات مع هيئة تحرير الشام وإسقاط العقوبات
  • إحصائية جديدة من “أوتشا” حول عدد النازحين واللاجئين السودانيين
  • معلول: “بلايلي ضيع مسيرة كروية استثنائية في أوروبا”
  • مدير مركز المعلومات الوطني في “سدايا” : تعزيز الاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي يأتي على رأس أجندة المملكة لهذه التقنيات المتقدمة
  • سائح أمريكي منبهر بالعاصمة: “إنها ليست أوروبا بل إنها الجزائر”
  • هكذا خطّط “أمير ديزاد” لترتيب مظاهرات لضرب استقرار الجزائر
  • وزير خارجية الصومال يطلع نظيره المصري على اتفاق نبذ الخلافات مع إثيوبيا في أنقرة
  • مصدر سياسي:ما يهم حكومة السوداني وإطارها في سوريا هو “مرقد زينب” وحماية الشيعة هناك