قائد الجيش الثالث الميداني: “جاهزون لطي الأرض في أي مكان” (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أكد اللواء أركان حرب شريف جودة العرايشي، قائد الجيش الثالث الميداني، أن التاريخ سيتوقف طويلًا متعجبًا أمام التربة المصرية النابعة من قوة وإرادة شعب مصر، الذى أدرك أن مستقبله لن يبنيه أحد غيره، مشيرًا إلى أن العالم أجمع العالم كله كيف تحولت مصر من فوضى خلاقة إلى واحة من الأمل فما تحقق من نهضة تنموية سيكون مرتكزا على ما نمط بناء الجمهورية الجديدة، ولعل المشروعات القومية العملاقة التي يتم تنفيذها لهي خير دليل على ذلك.
وأضاف "العرايشي"، خلال كلمته على هامش تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي إجراءات تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني، اليوم الأربعاء، أننا اليوم في أعلى درجات الكفاءة القتالية والاستعداد القتالي وجاهزون لطى الأرض في نطاق مسؤوليتنا أو أي مكان آخر يتم تكليفنا بالانطلاق إليه، مردفًا: " واضعين نصب أعيننا المصلحة العليا بالبلاد، محافظين على أمنها وأمانها واهبين أنفسنا وأرواحنا فداء لترابها الغالي، لا ندخر جهدا في التدريب ولا نضيع وقت في ما لا استفادة منه".
وتابع قائد الجيش الثالث الميداني، أننا نمتلك أحدث منظومات القتال في العالم كي نكون قادرين على مجابهة المخاطر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجراءات تفتيش لواء أركان حرب قائد الجيش الثالث المشروعات القومية الرئيس عبد الفتاح السيسي الجيش الثالث الجيش الثالث الميدانى
إقرأ أيضاً:
قصة أول زيارة خارجية للملك فيصل: مهمة دبلوماسية في سن الرابعة عشرة .. فيديو
الرياض
كشف الباحث أحمد العيدي، عن تفاصيل أول زيارة خارجية قام بها الملك فيصل – رحمه الله – عندما كان في الرابعة عشرة من عمره، حيث توجه إلى الهند عام 1919 بعد انتصار بريطانيا في الحرب العالمية الأولى.
وأوضح العيدي خلال لقائه في برنامج “الليوان”، أن ملك بريطانيا آنذاك وجه دعوة لعدد من الدول الصديقة لزيارة لندن، وكان من بينها الكويت والبحرين وسلطان نجد في تلك الفترة، الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه.
غير أن الملك عبد العزيز وجد نفسه في موقف صعب، إذ لم يكن يستطيع مغادرة نجد بسبب الأوضاع السياسية المعقدة، بالإضافة إلى وفاة ابنه الأكبر الأمير تركي الأول، ما جعله يقرر إرسال الأمير فيصل ممثلًا له في هذه الرحلة المهمة.
ورافق الأمير فيصل في هذه المهمة عبدالله حسن القصيبي، رغم معارضة البريطانيين لمشاركته، إلا أن الملك عبد العزيز أصر على ضمه إلى الوفد.
وكشفت التقارير الإنجليزية آنذاك أن القصيبي كان يتمتع بذكاء حاد وذهن متقد، وهو ما لم يرق للبريطانيين.
تلك الزيارة كانت نقطة تحول في مسيرة الملك فيصل، حيث اكتسب خلالها خبرة دبلوماسية مبكرة شكلت جزءًا من شخصيته القيادية في المستقبل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/3MAbQevqZAKKCtGx.mp4إقرأ أيضًا
صورة نادرة للملك عبدالعزيز على يخت المحروسة خلال زيارته لمصر قبل 79 عامًا