رغم الحرب.. أوكرانيا تعلن استعدادها تزويد تجار الطاقة بـ50% من مخزون الغاز
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال رئيس الوزراء الأوكراني، دينيس شميهال ، اليوم الأربعاء، إن أوكرانيا مستعدة لتزويد تجار الطاقة الأجانب بما يصل إلى نصف سعة تخزين الغاز تحت الأرض البالغة 30 مليار متر مكعب.
وكانت أكبر شركة نفط وغاز في أوكرانيا قد صرحت، في وقت سابق من هذا العام، بأنه من الممكن للعملاء الأجانب استخدام أكثر من 10 مليار متر مكعب من المخزون، معظمها في غرب البلاد، وهو بعيد عن الخطوط الأمامية للحرب مع روسيا.
وقال شميهال، في تصريح للتلفزيون الوطني، إنه يمكن استخدام 12 إلى 15 مليار متر مكعب من حجم التخزين من قبل غير المقيمين.
كما أخبر شميهال منتدى للأعمال التجارية في برلين يوم الثلاثاء أن التجار الأجانب قد جمعوا بالفعل 3 مليار متر مكعب من الغاز في مرافق التخزين تحت الأرض حتى الآن.
وقال التجار لرويترز في وقت سابق من هذا العام إن تجار الغاز الأوروبيين بدأوا في تخزين الغاز الطبيعي في أوكرانيا للاستفادة من انخفاض الأسعار والقدرة المتاحة هناك، بغض النظر عن المخاطر الناجمة عن الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغاز الطبيعى أكبر شركة نفط تخزين الغاز حرب مع روسيا رئيس الوزراء الأوكراني حرب أوكرانيا مخزون الغاز ملیار متر مکعب
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.