حسن نصرالله يجتمع مع الأمين العام لحركة الجهاد زياد نخالة ونائب رئيس المكتب السياسي لحماس صالح العاروري
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام تابعة لحزب الله اللبناني، اليوم الأبعاء، بأن أمين عام الحزب حسن نصرالله اجتمع مع الأمين العام لحركة الجهاد زياد نخالة ونائب رئيس المكتب السياسي لحماس صالح العاروري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
وأعلنت مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.
وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مسؤول لـCNN: إسرائيل مستعدة لوقف إطلاق النار وقدمت كل الحلول الوسط اللازمة لحماس
القدس (CNN)-- بينما تواصل إسرائيل وحماس والوسطاء الانخراط في مفاوضات المرحلة الأخيرة بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، قال مسؤول إسرائيلي إن الحكومة الإسرائيلية "مستعدة لوقف إطلاق النار"، ويعتقد أنها قدمت كل الحلول الوسط اللازمة للتوصل إلى اتفاق مع حماس.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي لشبكة CNN: "نعتقد أننا قدمنا كل الحلول الوسط اللازمة للتوصل إلى اتفاق. وهو في أيدي حماس وهم بحاجة إلى اتخاذ هذا القرار".
وبينما وصف المسؤول مرارًا نجاح أو فشل الاتفاق بأنه في أيدي حماس، فإن المفاوضات غير المباشرة لا تزال جارية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، إن المناقشات تجري حاليا لحل "قضايا بسيطة"، تتعلق في الغالب بآليات التنفيذ.
ومن المتوقع إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين - بمن فيهم بعض المدانين بقتل إسرائيليين - من السجون الإسرائيلية مقابل 33 رهينة.
ولم يتمكن المسؤول الإسرائيلي من تحديد عدد السجناء الذين سيتم إطلاق سراحهم على وجه التحديد، لأن حماس لم تعلن بعد عدد الرهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة من بين الـ33 رهينة.