بسبب أحداث فلسطين.. ديانا كرزون تدخل فى حالة اكتئاب
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
كشفت الفنانة ديانا كرزون عن سر تعرضها إلى الاكتئاب خلال الأيام الماضية بعد رؤيتها للمشاهد الدموية المؤلمة التى يتعرض لها الشعب الفسطينى.
وقالت ديانا كرزون عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام : أنا جد دخلت في حاله إكتئاب مش طبيعيه.. مش قادره أستوعب شو عم بصير.. في غصه كبيره بالقلب ببكي من جوا وما باليد حيله غير الدعاء بتحس إن الإنسانيه عم بتخف كثير او يمكن بلشت تنقرض.
وأضافت ديانا كرزون : قبل ما أتزوج كنت أحس أمي بتزودها شوي قديش كانت تخاف علينا وبعد ما تزوجت حسيت قديش الضنا غالي كثير ولا شي بالعالم بيسوى شي قدام ولادي يلي هم أهم شي عندي وبالمرتبة الأولى.
من وقت ما بلشت الأحداث وانا بشوف كل أم فلسطينيه كيف بتودع ولادها وقلبها محروق عليهم وبنفس الوقت قديش قويه وجباره وصرت ما أنام بالليل صار عندي أرق كل شوي أصحى أشوف راشد نايم واصفن فيه وأدخل عند سلمى بغرفتها واتطمن عليها.
آااااخ عالوجع ……الله يكون في عونكم يا الله .. وحسيبا الله ونعم الوكيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ديانا كرزون ديانا كرزون فلسطين دیانا کرزون
إقرأ أيضاً:
أنا ساكن صالحة.. بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد
من أحاجي الشهداء ( ١٧٥٩٩ ):
○ كتب: أ. الطيب ساعد
□□ أنا ساكن صالحة.
□ بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد.
□ الشباب ديل لو كنت من سكان صالحة بتقابلهم دائماً في المقابر يذهبوا بدري مقابر الشيخ يوسف او جبل طورية لتجهيز القبر عند الوفيات.
□ ولو اتكسرت ماسورة موية بتلقاهم يساهروا الليل كله في الحفر.
□ ولو وقع عمود كهرباء تلقاهم محرزين الشارع وعاملين دورية حتى يتجنب المارة الاسلاك العارية.
□ وفي موسم الامطار تلقاهم شغالين تصريف في الشوارع.
□ ولو في حادث حركة أو اي حالة إسعاف اول من يحمل المصابين للمستشفى ويتواصلوا مع بعض لتحضير الدم؛ وحصل كثير اهل المريض او المصاب لا يعرف الدم الجاري في عروقه الاتبرع به اسمه منو.
□ اولاد موظفين واولاد كادحين واولاد فقراء اغنياء لا رابط قبلي يهمهم ولا جهوي يعنيهم ولا حزب ولا سياسة.
□ وايام ازمات الخبز تلقاهم يساهروا الليالي لتنظيم الصفوف، لو عربيتك بطلت يدفروها ليك ويجيبوا ليك مكنيكي.
□ وايام السرقات يحرسوا الحي، وايام الثورة حاضرين بوعي عالي.
□ الشباب ديل ماقاعدين يقعدوا في لساتك الشوارع ومابتسكعوا..
□ في ايام الحرب الأولى شاهدتهم سايقين درداقة شايلين فيها إمرأة كبيرة في السن أسرتها مالاقين عربية وماشين بيها من سوق صالحة إلى آخر محطة مسافة اربعة كيلو تقريبا.
□ اولادنا فقد كبير ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويسكنهم الفردوس الأعلى ويصبر امهاتهم وابهاتهم.
#من_أحاجي_الحرب