غدا.. عزاء الفنان الراحل محمد رؤوف في مسجد المغفرة بالعجوزة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قررت أسرة الفنان الراحل محمد رؤوف استقبال عزاءه اليوم، إذ أنَّه رحل عن عالمنا أمس بعد صراع مع المرض.
موعد عزاء الفنان الراحل محمد رؤوفومن المقرر إقامة عزاء الفنان الراحل محمد رؤوف اليوم الأربعاء بمسجد المغفرة بالعجوزة.
محطات في حياة الفنان الراحل محمد رؤوفمطرب بدأ حياته الفنية في أوائل الثمانيات، واشتهر بعد طرح أول ألبوماته «لا لا ما تحبش تاني» عام 1982، وله العديد من الأغاني الشهيرة، أبرزها «خليكي على قد الشوق»، و«جرحوني عيونه يابا».
محمد رؤوف كان يطلق عليه كل زملائه في فرقة رضا المطرب «ذهبي الحنجرة»، وقد نال شهرة كبيرة جدًا بداية من فترة الثمانينات، بعد أن طرح أول ألبوماته «لا لا ما تحبش تاني» عام 1982، وحقق الألبوم نجاحًا كبيرًا وبعده انضم لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة عام 1983.
محمد رؤوف من المطربين القلائل الذين لديهم قدرة علي الارتجال الغنائي لفترة كبيرة علي المسرح، ولديه قبول وكاريزما كبيرة وحقق من خلال تواجده في فرقة رضا الكثير من النجاحات ونال شهرة كبيرة حتي أصبح هو مطربها الأول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رؤوف الفنان محمد رؤوف جنازة محمد رؤوف وفاة محمد رؤوف
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة إمام المنصورة المتوفى بالحرم المكي.. «طلبها ونالها»
لحظات صعبة عاشها أهالي قرية ميت علي في مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، بعد أن تلقوا خبر وفاة ورحيل الشيخ أحمد الباز أمام مسجد الصفطاوي في المنصورة، أثناء قيامه بأداء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم في الأراضي العربية السعودية.
أمنية طلبها«طلبها ونالها، في الأيام الأخيرة، أثناء وجوده في العمرة، تمنى أن يتوفاه الله داخل المملكة العربية السعودية ليدفن في البقيع، وكأنها كانت ساعة استجابة»، بهذه الكلمات عبر الحاج محمد حسن، أحد جيران الشيخ الراحل في ميت علي، لـ«الوطن» عن اللحظات والأيام الأخيرة في حياته، التي حملت أمنية غالية استجاب لها الله اليوم أثناء صلاة الجمعة.
صاحب سيرة طيبةوكان الشيخ أحمد الباز صاحب سيرة طيبة بين جميع أهالي قريته، فقد ورث الأخلاق الحميدة من والده حافظ القرآن: «كان على خلق حميد، وإنسان الكل بيحبه، البلد كلها في حالة حزن من اللحظة التي سمعت فيها الخبر، كلنا في صدمة، شاب صغير في السن وقمة في الاحترام، لكن أمنيته ربنا استجاب لها فيه، وحقيقي هو يستاهل كل خير».
حمل الشيخ أحمد الباز سيرة طيبة بين أهالي القرية، وعن بره بوالديه وحبه لوالدته وللجميع في القرية: «كان زميل ابني، عمرنا ما سمعنا حاجة وحشة عنه، وكان يحبه كل أهالي القرية، حافظ القرآن الكريم وإمام مسجد».
وخرج الشيخ أحمد الباز منذ أيام عبر مواقع التواصل الاجتماعي في فيديو وطلب من الله، أثناء رحيله من المدينة إلى مكة، أن يتوفاه داخل تلك الأراضي ويدفن بها، واستجاب الله له اليوم أثناء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم الشريف.
وأكد الدكتور صفوت نظير، وكيل وزارة الأوقاف في الدقهلية، على أخلاق الشيخ الراحل، حيث كان إمامًا وخطيبًا مسجد الصفطاوي بمدينة المنصورة، وأحد أئمة قادة الفكر بالدقهلية، الذي توفاه الله في الحرم المكي اليوم، بعد أن ذهب الأسبوع الماضي لتأدية مناسك العمرة.
آخر ما كتبه الشيخ الراحلوكان آخر ما كتبه الراحل على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «الوقت يمضي، والحياة قطار يمضي كما شاءت له الأقدار، إننا ضيوف، والحقيقة إنه في يوم لابد أن ينتهي المشوار»، ويكتب أيضًا في منشور آخر قبل الوفاة: «باقي عدد محدود جدًا في رحلة الراحة والسكينة».