محظورات يجب على مرشحي انتخابات الرئاسة تجنبها أثناء الدعاية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
هناك العديد من المحظورات يجب على المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024، تجنبها أثناء الدعاية الانتخابية وذلك بحسب نص قانون الهيئة الوطنية للانتخابات.
وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» المحظورات التي يجب على المرشح للانتخابات الرئاسية تجنبها.
فقد حددت المادة 4 من قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 15 لسنة 2023 الجوانب المحظور التعرض لها أثناء الحملات الانتخابية للمرشحين، حيث نصت على أنه يحظر بوجه خاص القيام بأي من الأعمال التالية:
- تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو التي تدعو للتمييز بين المواطنين.
- الكتابة بأي وسيلة على جدران المباني الحكومية والخاصة.
- تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
- التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأى من المرشحين.
- استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة، ومقار الجمعيات والمؤسسات الاهلية في الدعاية الانتخابية.
- استخدام العنف أو التهديد باستخدامه.
- إنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية في أغراض الدعاية الانتخابية.
- استخدام المباني والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأي شكل من الأشكال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
الشرع: تنظيم انتخابات في سوريا قد يستغرق 4 سنوات
نقلت وسائل إعلام سورية عن القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع قوله إن تنظيم انتخابات في البلاد قد يستغرق 4 سنوات.
وأضاف الشرع أن اختيار الرئيس القادم لسوريا ستسبقه مراحل سياسية عديدة.
كما قال إن هناك حاجة للقيام بإحصاء سكاني شامل قبل إجراء أي انتخابات سليمة.
وأوضح القائد العام للإدارة السورية الجديدة أن عملية كتابة الدستور قد تستغرق نحو 3 سنوات، وتابع أنه يتطلع إلى دستور جديد يستمر لأطول مدة ممكنة.
وفي التصريحات نفسها، تحدث القائد السوري عن مؤتمر الحوار الوطني الذي ينتظر عقده قريبا، قائلا إن كل مكونات المجتمع ستشارك فيه.
كما تحدث عن شكل التعيينات في حكومة تصريف الأعمال الحالية، موضحا أنها ليست إقصاء لأي طرف وإنما كانت من ضرورات المرحلة لأن المحاصصة في هذه الفترة كانت ستدمر العملية الانتقالية، وفق تعبيره.
ومنذ إسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/الجاري، أدلى الشرع بتصريحات لوسائل إعلام محلية وأجنبية تحدث فيها عن ملامح سوريا الجديدة.
وتعهد القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا بحل الفصائل المسلحة وبناء جيش وطني وإعمار ما دمره النظام السابق، كما دعا إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا.
إعلانوتشكلت بعيد إسقاط النظام حكومة لتصريف الأعمال برئاسة محمد البشير ستستمر حتى مارس/آذار المقبل.