أفادت وسائل إعلامية، بإصابة نحو 25 عسكريا أمريكيا الأسبوع الماضي في هجمات بطائرات مسيرة على قواعد في العراق وسوريا.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

وأعلنت ‏مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.

وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.

ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.

وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.

وأعلن حزب الله اللبناني،  إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.

وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

السيسي وسعيّد يتبادلان الرؤى حول الأوضاع في غزة وسوريا وليبيا

تونس – تبادل الرئيس التونسي قيس سعيّد ونظيره المصري عبد الفتاح السيسي، امس الاثنين، الرؤى حول الأوضاع في غزة.

جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الرئيسين، وفق بيان للسفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية على صفحته في فيسبوك.

وقال الشناوي إن “الاتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية”.

وأضاف الشناوي أن سعيّد “ثمّن الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكدا دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين”.

وتابع أن السيسي وسعيّد “أكدا على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية”.

ونقل الشناوي عن السيسي تشديده على أن “إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية تعدّ الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة”.

وبنهاية 1 مارس/ آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل الفلسطينية و إسرائيل، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حركة الفصائل لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

وتنصل نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ يرغب في إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين، دون تنفيذ التزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.

وجددت حركة الفصائل، في بيان امس الاثنين، الإعراب عن موقفها بالقول: “نؤكد التزامنا الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فورا بمفاوضات المرحلة الثانية”.

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وحدة سوريا وليبيا

وفق البيان المصري ذاته، “تناول الاتصال (بين السيسي وسعيّد) أيضًا الوضع في ليبيا وسوريا، حيث أكد الرئيسان حرصهما على استقرار ووحدة وسيادة الدولتين الشقيقتين على كامل أراضي كل منهما وسلامة الشعبين من مخاطر الصراع والانقسام”.

والخميس، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس الساحليتان توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة، وسط تأكيدات حكومية باستعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل، وبدء ملاحقة الفلول وضباط النظام المخلوع في الأرياف والجبال.

أما في ليبيا، تقود بعثة الأمم المتحدة منذ سنوات، حوارا بين العسكريين المنقسمين لتوحيد المؤسسة العسكرية الليبية المنقسمة إلى جهتين شرقية وغربية، وذلك ضمن لجنة “5+5” المشكلة من 5 أعضاء من المؤسسة العسكرية في غرب ليبيا و5 من طرف حفتر.

ويأتي ذلك الحوار تطبيقا لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بسويسرا في أكتوبر/ تشرين الأول 2020 بين أطراف النزاع الليبي المتحاربة آنذاك.

كما تقود البعثة الأممية حوارا آخر يهدف لإيصال ليبيا إلى انتخابات تحل أزمة صراع بين حكومتين إحداهما عيّنها مجلس النواب مطلع 2022 برئاسة أسامة حماد ومقرّها بنغازي (شرق) والتي تدير منها كامل شرق البلاد ومعظم مدن الجنوب.

والأخرى حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة ومقرّها طرابلس (غرب) التي تدير منها غرب البلاد كاملا.

 

الأناضول

Previous السيسي يوجه رسالة إلى إسرائيل في ذكرى انتصار 10 رمضان Related Posts السيسي يوجه رسالة إلى إسرائيل في ذكرى انتصار 10 رمضان عربي 11 مارس، 2025 بيانان سعودي وأردني عن الاتفاق التاريخي بين الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية عربي 11 مارس، 2025 أحدث المقالات السيسي وسعيّد يتبادلان الرؤى حول الأوضاع في غزة وسوريا وليبيا السيسي يوجه رسالة إلى إسرائيل في ذكرى انتصار 10 رمضان بيانان سعودي وأردني عن الاتفاق التاريخي بين الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية الأمم المتحدة تدعو للمحاسبة: تقارير عن “إعدامات طائفية” من كلا الطرفين بأحداث الساحل السوري مصر.. الإعلان عن موعد عيد الفطر فلكيا

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • 20 قتيلا وجريحا في هجوم بطائرات مسيرة استهدف موسكو
  • السيسي وسعيّد يتبادلان الرؤى حول الأوضاع في غزة وسوريا وليبيا
  • أوكرانيا تشن هجوماً بطائرات مسيرة على موسكو
  • هجمات أوكرانية بطائرات بدون طيار تتسبب في اندلاع حريق بموسكو
  • الجيش الإسرائيلي يغير على وسائل رصد استخباراتية في جنوب سوريا
  • هجمات بطائرات مسيرة استهدفت منشآت في منطقة سامارا الروسية
  • إصابة لبناني بنيران إسرائيلية في بلدة كفركلا جنوبي البلاد  
  • إعلام فلسطينى: إصابة شاب من بيت حنينا بعد إطلاق جنود الاحتلال قنبلة غاز
  • الشرع: أحداث الساحل السوري "ضمن التحديات المتوقعة وتحت السيطرة"
  • الجيش الإسرائيلي يداهم مواقع في سوريا ويدمر "وسائل قتالية"