روان بن حسين ترفض مقاطعة ستاربكس: لن أضر الوكيل المحلي
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أحدثت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين حالة من الجدل وموجة من الانتقادات، بعد ظهورها بمقطع فيديو تتناول فيه مشروبًا من "ستاربكس"، رغم مطالبة الجميع بمقاطعة هذه العلامة دعمًا لأهالي قطاع غزة.
اقرأ ايضاًبعد معاناتها لعامين.. روان بن حسين تكشف إصابتها بمرض جلدي نادرروان بن حسين ترفض مقاطعة ستاربكسوشاركت روان عبر حسابها في "سناب شات" مقطع فيديو ممسكةً بمشروب من ستاربكس، وقالت في محاولة منها استفزاز متابعيها: "تدرون أنا كل ما تنزل أي كوفي ماشين في الحياة عندي إياها، عمري ما سويت قهوة في البيت، ستاربكس الصبح الظهر والمسا ليه يا ربي، هذا الشي سايكولوجي احنا مبرمجين ما في أحسن من قهوة ستاربكس، ما يصير أنا أدفع فلوس على كوفي ماشين بس ما استخدمها".
وأشارت أن قهوة ستاربكس هي الوحيدة التي ترضيها، مشددةً على احترامها لحملات المقاطعة الداعمة للقضية الفلسطينية، لكنها ترى أن بمقاطعتها هذه المنتجات تضر الوكيل المحلي الذي يمتلك "ستاربكس" وهي شركة الشايع الكويتية.
وأضافت: "احترم يلي يعتقد أنها هذا تصرف صح، لكن أنا شخصيًا كروان تصرفي الفردي حتى ما يمثل أهلي أو بلدي ما أشوف هذا صح".
اقرأ ايضاًروان بن حسين تستفز الشعب السعودي برقصة أمام علم إيرانوردَّت على إحدى المتابعات التي لفتت إلى أن نسبة من الأرباح الشركة تذهب إلى الصهاينة، لترد عليها روان أن الوكيل المحلي يمنح الشركة الأم نسبة 7% من الأرباح فقط، ما يعني أن الضرر بالوكيل يكون أكبر من الشركة الأم.
وكتبت إحداهن مهاجمة: "وين الغريب هاي انسانة تعبد لفلوس كل كلامها تطلع تتكلم عالفلوس وكل يوم متهاوشة وتطلب تعويض مادي هاي اذا بنتها تجيب لها الثمن تبيعها كل يوم في حضن رجال ولما يملون منها تطلع تبتزهم لحين تبغي تتلصق بالشايع باعت شرفها وما بالكم بالقضية الفلسطينية القضية لها ناس احرار مو الرقاصات".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ روان بن حسين روان بن حسین
إقرأ أيضاً:
القوات الروسية تقضي على 18 مرتزقاً أجنبياً في أوديسا
موسكو-سانا
أفاد منسق العمل السري في مقاطعة نيكولاييف سيرغي ليبيديف اليوم بأن القوات الروسية نفذت هجوماً على موقع للمرتزقة الأجانب في مقاطعة أوديسا وقضت على 18 منهم.
وقال ليبيديف في تصريح لوكالة سبوتنيك: “بالأمس تم استهداف مبنى إداري جديد في ميناء تشيرنومورسك يضم عسكريين ومرتزقة أجانب كانوا قد وصلوا إليه قبل ساعات قليلة من الاستهداف ومعهم معدات ثقيلة وقذائف.. ووفقاً للتقديرات الأولية فقد قُتل 18 مرتزقاً وأصيب حوالي 30 آخرين نتيجة الهجوم، كما تم تدمير المعدات العسكرية التي كانت معهم”.
فيما أشارت تقارير لسلطات الميناء إلى أنه وبعد الضربة بدأ فحص جدي لجميع عمال الموانئ في هذه المنطقة وصادر ضباط إدارة أمن الدولة جنباً إلى جنب مع بعض المفتشين الناطقين باللغة الإنكليزية الهواتف الذكية من العمال.