أطباء غزة بروح معنوية عالية يتحدّون الاحتلال .. سوف نبقى هنا كي يزول الألم / فيديو
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
#سواليف
انتشر مقطع #فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي لاطباء بقطاع #غزة وهم ينشدون اغنية تنبع من وحي الالم الذي يعيشه اهالي القطاع، مؤكدين على ثباتهم ومقاومتهم وادء واجبهم الانساني والاخلاقي والعملي الى اخر نفس.
وانشد #الاطباء في كلمات مؤثره ” #سوف_نبقى_هنا كي يزول الالم.. سوف نحيا هنا سوف يحلو النغم…….
ويعاني قطاع #غزة من وضع صحي مأساوي بسبب #الحصار والعدوان الاسرائيلي حيث يمنع #الاحتلال وصول المساعدات الانسانية والمسلتزمات الطبية الى قطاع غزة، بالاضافة الى ارتكاب #المجازر واستهداف المدنيين في المباني السكنية والمساجد والكنائس والمدارس ومدارس الاونروا واستهداف المستشفيات مرتكب ابشع المجازر التي راح ضحيتها المدنيين وخاصة من الاطفال والنساء، ابرزها مستشفى المعمداني ، كما وجه تهديدات بقصف عدة مستشفيات اخرى في قطاع غزة.
مقالات ذات صلة مكالمات هاتفية للمستوطنين .. المقاومة في الطريق إليكم 2023/10/25هذا وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة الى 5791 شهيداً منهم: 2360 طفلاً 1292 سيدة وفتاة، و295 مسناً، يضاف إليهم 1550 شهيداً مفقوداً تحت الأنقاض، فيما أصيب 16297 مواطناً.
"سوف نبقى هنا".. أطباء غزة يؤدون واجبهم بروح معنوية مرتفعة رغم نقص الإمكانات واشتداد العدوان على القطاع المحاصر pic.twitter.com/7pNhNDKWux
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) October 24, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيديو غزة الاطباء غزة الحصار الاحتلال المجازر
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
وأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
واستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».