إعداد: خالد الغرابلي

 اقترح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته إلى إسرائيل وبعدها رام الله "تحالفا" دوليا ضد حماس الحركة الإسلامية الفلسطينية، في إطار مبادرة للأمن والسلم تهدف للتخلص من "المنظمات الإرهابية التي تهدد السلام" كما قال.

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الحرب بين حماس وإسرائيل إيمانويل ماكرون إسرائيل بنيامين نتانياهو التحالف الدولي في سوريا والعراق تنظيم الدولة الإسلامية محمود عباس السلطة الفلسطينية حماس مساعدات انسانية عملية السلام مفاوضات آخر الحلقات 24/10/2023 ماكرون يقترح تحالفا دوليا وإقليميا لمكافحة حماس، ما فرص النجاح؟ 23/10/2023 هل ينجح ماكرون في إحياء السياسة العربية لفرنسا؟ 23/10/2023 إسرائيل تواصل تحشيد دباباتها قرب حدود غزة استعدادا للهجوم البري 21/10/2023 إسرائيل تريد إخلاء مسؤوليتها عن غزة بعد القضاء على حماس.

. كيف؟ 20/10/2023 الحرب بين إسرائيل وحماس: صواريخ من اليمن وهجمات ضد أمريكا في سوريا والعراق.. هل يتسع النزاع؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل إيمانويل ماكرون إسرائيل بنيامين نتانياهو تنظيم الدولة الإسلامية محمود عباس السلطة الفلسطينية حماس مساعدات انسانية عملية السلام مفاوضات

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تبدي استعدادها لحماية إسرائيل مرة أخرى.. استمرار الحرب لا يدمر حماس

أكد السفير البريطاني في "إسرائيل" سيمون والترز، أن المملكة المتحدة مستعدة لـ"حماية إسرائيل مرة أخرى إذا هاجمتها إيران، وستكون حليفا وثيقا وهي مستعدة لوضع طائراتها وأفرادها في خطر للدفاع عن إسرائيل".

وقال والترز متحدثًا إلى الصحفيين الإسرائيليين في مقر إقامته في رامات غان: إن "سلاح الجو الملكي البريطاني حلّق إلى جانب طيارين إسرائيليين وأمريكيين خلال هجوم الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية على إسرائيل في نيسان/ أبريل".

وأضاف أنه "دون الخوض في التفاصيل، لعبت القوات المسلحة البريطانية في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر دورا مرة أخرى في محاولة تعطيل الهجوم الإيراني على إسرائيل".

ورغم ذلك، قال والترز إن الضغط العسكري على حماس لن يحرر الرهائن ولن يدمر الحركة في قطاع غزة.


وأوضح "أسمع الناس يدعون إلى استمرار الحرب حتى يتم تدمير حماس وأعتقد أنهم يخدعون أنفسهم. إنهم يتخيلون نتيجة لن تأتي أبدًا، لذلك من الضروري أن ندرك ذلك ونركز جهودنا على الحصول على صفقة رهائن لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إعادتهم إلى ديارهم".

واعتبر أن حماس مسؤولة في استمرار ما أسماه بـ"الصراع"، قائلا: "إن حماس قادرة على إنهاء هذه المعاناة بالموافقة على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن على الفور ودون شروط، ويتعين علينا أن ندرك أن المسؤولية عن هجمات السابع من تشرين الأول/ أكتوبر واختطاف الرهائن تقع بالكامل على عاتق حماس".

وفيما يتصل بتعليق بعض تراخيص الأسلحة البريطانية لـ"إسرائيل"، أوضح والترز إن "خطر انتهاك القانون الدولي موجود هنا بوضوح".

وأشار إلى حقيقة مفادها أن "إسرائيل لم تسمح للصليب الأحمر بزيارة السجناء الذين تم أسرهم من غزة.. لو قام الصليب الأحمر بزيارة السجناء بانتظام، لكان ذلك ليطمئن الناس إلى الظروف، ولن يحمي السجناء فحسب".

وأضاف أن ذلك من شأنه أيضاً أن "يحمي الحراس من الاتهامات، والمنظمات غير الحكومية البريطانية تقاضي الحكومة في المحكمة في محاولة لفرض المزيد من القيود على الأسلحة على إسرائيل، وأن الحكومة تحارب هذه المحاولات في المحكمة".


وعلى الرغم من جرائم الإبادة والدمار الهائل في غزة، فشلت "إسرائيل" حتى الآن في تحقيق أي من الأهداف المعلنة للحرب، ولا سيما استعادة أسراها من القطاع والتدمير الكامل لقدرات حركة حماس.

وبدعم أمريكي، أسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة عن نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • "COP29" يقترح دعما بـ250 مليار دولار سنويا للدول الفقيرة
  • الأمم المتحدة: غارات إسرائيل على «تدمر» الأسوأ في سوريا
  • إسرائيل: الظروف تغيرت ونقترب لاتفاق يوقف الحرب في غزة قبل تنصيب ترامب
  • ضربة إسرائيل على تدمر هل تدخل سوريا حربا جديدة؟
  • "CIB" يشارك تحالفاً مصرفياً لتمويل مشترك بقيمة 10 مليار جنيه لصالح "مصر للبترول"
  • بريطانيا تبدي استعدادها لحماية إسرائيل مرة أخرى.. استمرار الحرب لا يدمر حماس
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • سماحة المفتي يوجه رسالة لـ"محور المقاومة"
  • بين سوريا والعراق.. إسرائيل تواصل العربدة في المنطقة
  • صفارات الإنذار تدوي في عدد من مستوطنات الجليل الأعلى شمال إسرائيل