بصواريخ جديدة.. دعم أميركي لـ"القبة الحديدية" الإسرائيلية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال مسؤول عسكري أميركي بارز، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة ستعزز دعمها العسكري لإسرائيل من خلال تزويدها بأنظمة الدفاع الجوي "القبة الحديدية".
والأسبوع الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أنها ستزود إسرائيل بصواريخ اعتراضية، يمكنها إطلاقها من أنظمة القبة الحديدية التي تمتلكها إسرائيل بالفعل.
وهذه الصواريخ مصممة لصد الهجمات قصيرة المدى وقذائف المدفعية، ولها "سجل نجاح قوي" وفق صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.
وتشن الفصائل المسلحة في غزة بين الحين والآخر، هجمات صاروخية على مدن إسرائيلية، ردا على القصف العنيف على القطاع المحاصر.
وتقول إسرائيل إن منظومة القبة الحديدية تعترض بعض القذائف المطلقة من غزة، إلا أن عددا منها يصل إلى أهدافه داخل إسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل غزة القبة الحديدية الولايات المتحدة إسرائيل القبة الحديدية إسرائيل غزة القبة الحديدية أخبار إسرائيل القبة الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي: إسرائيل تفتح مساحات جديدة للصراع
قال فادي الشمري، المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، إنه من الواضح أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتعمد عندما يكون هناك جهود دولية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، فتح مساحات جديدة للصراع، مشيرًا إلى أن ذلك هو نهج الاحتلال الإسرائيلي منذ اليوم الأول لبدأ الأزمة.
التهديدات الإسرائيلية للعراق غير مقبولةوأضاف «الشمري» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن العراق يرفض التهديدات الإسرائيلية بشأن الرد على هجمات الفصائل التي تخرج من أراضيه، وأنه أبلغ مجلس الأمن وشركائه الدوليين وأصدقائه في دول الجوار بشأن تلك التهديدات، ويتواصل بشكل مستمر مع شركائه في الولايات المتحدة الأمريكية، لردع أي محاولات اعتداء إسرائيلي على الأراضي العراقية.
وأوضح المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، أن شركاء العراق في التحالف الدولي، والولايات المتحدة، مطلعين على حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة العراقية لمنع أي هجمات تستخدم الأرض العراقية منطلقًا لها، لافتًا إلى أن الحكومة العراقية والأجهزة الأمنية والقوات العسكرية لاحقت الكثير من الجماعات وأيضًا في نفس الوقت أوقفت الكثير من منصات الإطلاق الصاروخية.
العراق يساند غزة ولبنان سياسًا ودبلوماسيًا وإغاثيًاوشدد على أن المسار الذي خطه العراق لنفسه منذ سنة، وفي خضم هذه الأزمة التي تعيشها المنطقة، هو مسارًا دبلوماسيًا وسياسًا، من خلال فضح الإجراءات والاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية التي تقوم بها عبر سياسة الأرض المحروقة، وإغاثيًا من خلال تقديم الدعم للشعبين الفلسطيني واللبناني المظلومين.
وأكد أن الحكومة العراقية لا تريد بأي شكل من الأشكال أن يتحول العراق لساحة صراع أمني وعسكري لأي طرف من الأطراف، وهي تمضي بهذا الاتجاه.