عشان تلحقي الشيفت.. 10 نصائح تجميلية توفر وقت الروتين الصباحي
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
يقدم “صدى البلد” نصئح جمالية لكل فتاة لتحقيك حلم الجاذبية والأنوثة ولتوفير مزيد من الوقت صباحا فالمرأة العاملة يصبح لديها القليل من الوقت للاهتمام بنفسها.
لذلك نستعرض هنا 10 نصائح تجميلية لتوفير الوقت في روتين الصباح وتساعدك على التحضير بسرعة وفقا لما نشره موقع هيلثي.
. محمد سلام ينسحب من مسرحية بالرياض تضامنا مع غزة
إعداد قائمة مسبقة: قبل النوم، قومي بإعداد قائمة بالخطوات التي يجب اتباعها في الصباح. ستساعدك هذه القائمة على تنظيم وقتك وتجنب نسيان أي خطوة.
تنظيم مستحضرات التجميل: قومي بتنظيم مستحضرات التجميل والمنتجات التي تستخدمينها بشكل مناسب لتوفير الوقت عند البحث عنها.
استخدام منتجات متعددة الاستخدامات: اختاري منتجات التجميل التي تعمل على تحقيق عدة وظائف في آن واحد، مثل كريم الأساس الذي يحتوي على حماية من الشمس أو أحمر الشفاه الذي يمكن استخدامه أيضًا كظلال عيون.
استخدام المنتجات السريعة: ابحثي عن منتجات التجميل التي توفر الوقت، مثل كريم الأساس أو الكريم الملون الذي يمكن وضعه بسرعة بأصابعك.
الاهتمام بالبشرة: قومي بالاهتمام بصحة بشرتك لتحقيق بشرة صحية ومتوهجة، وبالتالي تقليل الحاجة إلى استخدام مستحضرات تجميل كثيرة.
تجهيز الأدوات مسبقًا: قمي بتجهيز الفرش والأدوات الأخرى التي ستحتاجينها في الصباح مسبقًا، واحتفظي بها في مكان سهل الوصول إليه.
استخدام تقنيات سريعة: تعلمي بعض التقنيات السريعة للتجميل، مثل وضع ماسكارا سريعة أو استخدام أقلام تحديد الحواجب لتحقيق مظهر جميل بسرعة.
تجربة تسريحات الشعر السريعة: ابحثي عن تسريحات الشعر السهلة والسريعة التي يمكنك تنفيذها في دقائق، مثل الضفائر البسيطة أو الشعر المرفوع بطريقة أنيقة.
تقليل الدقائق المستغرقة في الحمام: حاولي تقليل الوقت الذي تقضيه في الحمام، مثل تقليم وتشكيل الحواجب بسرعة أو استخدام منتجات العناية بالبشرة السريعة التي تعمل أثناء الاستحمام.
الاستعانة بتطبيقات الهاتف المحمول: استخدمي تطبيقات الموضة والجمال مثل تطبيقات المكياج الافتراضي التي تساعدك على تجربة مظهرك المفضل قبل تطبيقه بالفعل، وتطبيقات الموقت التي تساعدك في تنظيم وقتك وتحديد المهام التي يجب القيام بها.
تذكري أن الهدف هو تبسيط روتين الجمال الخاص بك، لذا اختاري الخطوات التي تعمل بشكل أفضل لك وتناسب وقتك المحدود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستحضرات التجميل كريم الأساس
إقرأ أيضاً:
باسيل مع حزب الله وضده!
ذهب رئيس "التيار الوطني الحرّ" النائب جبران باسيل بعيداً في الحديث عن دعم المقاومة خلال الايام الماضية، واعاد تبنّي خطابه السياسي الذي كان سائداً في المراحل السابقة، وتحديداً قبل معركة طوفان الاقصى الذي بدل رأي العونيين بسلاح الحزب لعدة اشهر، رفضاً منهم لمشاركة الحزب بالدعم العسكري لقطاع غزة ولمبدأ وحدة الساحات الذي بدأه الحزب وباقي حلفائه في مختلف دول "محور المقاومة". عاد باسيل الى دعم المقاومة من دون شروط لكنه في الوقت نفسه عمل على تظهير التمايز في القضايا الداخلية كما كان يقوم به في السابق.
أزمة باسيل ليست مع "حزب الله"، إذ إن الحزب جاهز لتحسين علاقته مع خصومه ومع حلفائه، ومن بينهم "التيار" فور ان يعدلوا موقفهم من سلاحه ومن حراكه العسكري، وهذا ما يدركه باسيل جيداً، لكن الازمة الفعلية تكمن في كيفية اقناع الرجل لجمهوره بخطابه القديم الجديد. فجزء كبير من الجمهور العوني بات معادياً لسلاح الحزب ولا يفصل بين المعركة الشاملة مع لبنان وبين معركة الدعم لغزة. ففي الحالتين سلاح الحزب بات خصماً سياسياً لرئيس تيارهم ويرشح زعيماً مارونياً غيره لرئاسة الجمهورية.
في كل الاحوال، قرر باسيل لسبب ما، تعديل خطابه السياسي الموجه للحزب، وقد يكون هذا الامر عائداً لشعوره بأن رئيس المجلس النيابي نبيه برّي بدأ يتراجع عن ترشيح فرنجية، في ظل علاقة ايجابية، باتت تربطه بعين التينة التي يعمل باسيل من اجل انجاح حوارها. يظن باسيل أن مرحلة سليمان فرنجية قد انتهت، وهو يسّر بذلك للمقربين منه، وعليه لم يعد هناك اي داعٍ للضغط على الحزب مخافة خسارته، لا بل يجب التقرب من حارة حريك بغية الوصول الى تسوية مشتركة توصل شخصية مقبولة الى قصر بعبدا.
لكن باسيل الذي يرغب بشكل دائم في المشاركة بالمحاصصة الادارية والسياسية، بات امام ازمة الخطابات المتناقضة. فتارة يعادي رئيس المجلس من اجل الرؤية المختلفة حول ادارة البلد، وطوراً يسوق له لحواره الذي يظن المسيحيون أنه يحجم دور رئاسة الجمهورية ويرثها، وتارة يدعم سلاح الحزب ويسوق له ويهلل لانجازاته، وطوراً يعمل بشكل لافت على رفع الغطاء المسيحي بالكامل عنه ويخوض معركة اعلامية ضده في عزّ الحرب المندلعة في جنوب لبنان ما يوصل العلاقة بينه وبين حليفه السابق الى حافة الهاوية فعلاً.
لم يحسم باسيل خياره السياسي بعد، اذ انه يشعر بأن الخطاب اليميني يقدم له الكثير من الفرص للتقدم الشعبي ولا يمكنه بسهولة العودة للخطاب المتماهي مع قوى الثامن من اذار، لكن في الوقت نفسه فإن التقارب الحاسم مع الحزب والحصول على مكاسب سلطوية بعد التسوية لا يمكن الاستغناء عنه لان التيار سيصبح عندها حزباً ضعيفاً ليس لديه القدرة على التأثير في المشهد العام، خصوصا بعد الانتخابات النيابية المقبلة التي من المتوقع ان يخسر فيها باسيل عددا كبيرا من النواب من كتلته.
خلال المرحلة المقبلة سيظهر خيط باسيل الابيض من خيطه الاسود، وسيدرك الرجل نجاح خطته بالانفتاح على بري وتالياً على الثنائي الشيعي بالتوازي مع تراجع حظوظ فرنجية، وفي الوقت نفسه سيتأكد من امكانية ان يكون لديه علاقات واسعة مع قوى المعارضة التي قد تتقبل مع الوقت التقارب مع باسيل، وإن بالحد الادنى. باسيل اليوم لديه تحدٍ اساسي في ظل ازمات داخلية حزبية، وسياسية وتحالفية، فهل يتمكن من تحقيق اتزان جدي في المرحلة المقبلة تمهيداً لكي يكون له دور في التسوية؟ المصدر: خاص "لبنان 24"
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية