مسؤول أمريكي بارز يكشف لأول مرة عن مصير قوات خاصة أمريكية وإسرائيلية حاولت التسلل لتحرير رهائن
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
وقال ماكغريغور: "على مدى الـ 24 ساعة الماضية أو نحو ذلك، ذهب بعض من قواتنا الخاصة (الأمريكية) والإسرائيلية إلى قطاع غزة للاستطلاع وتحديد السبل الممكنة لتحرير الرهائن، وتم إطلاق النار عليهم وتحويلهم إلى أشلاء".
وأضاف الخبير أنه ليس فقط لا يستطيع تصور انتصار إسرائيلي بشكل أو بآخر، بل يعتبر الصراع خطيرا جدا على الولايات المتحدة نفسها بسبب خطر الحرب مع إيران.
ووفقا لماكغريغور، فإن القوة العسكرية الأمريكية وصلت إلى "أضعف نقطة" لها في التاريخ الحديث، وبالتالي فإن البلاد ليست مستعدة للتورط أكثر في صراع واسع النطاق.
وفي وقت سابق، أكد المتحدث باسم البنتاغون، باتريك رايدر، وجود مستشارين عسكريين أمريكيين في إسرائيل لبحث مسائل "التخطيط
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
مصير الرئيس الفرنسي ماكرون عقب جولة إعادة الانتخابات البرلمانية
قالت صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية إن الفشل السياسى المتوقع للرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى الانتخابات البرلمانية الحاسمة، اليوم الأحد، قد يؤدى إلى شل البلاد وإضعاف صورته فى الخارج، فى الوقت الذى تستعد فيه فرنسا لدخول دائرة الضوء العالمية باعتبارها مستضيفة دورة الألعاب الأولمبية فى باريس.
وضع ماكرون على هامش الانتخابات الفرنسيةوأكدت الصحيفة الأمريكية أن الرئيس الفرنسي ماكرون معروف على الساحة الدولية بجهوده الدبلوماسية الدؤوبة ومبادراته المؤيدة لأوروبا، ولكن الكثير يتطرقون إلى السؤال عن كيف سيتمكن من الحفاظ على زمام الأمور فى البلاد مع احتمال عدم وجود أغلبية تدعمه فى البرلمان وتشكيل حكومة تصادمية.
وفي الوقت ذاته، أكدت الصحيفة الأمريكية أنه مهما كانت نتيجة جولة الإعادة بانتخابات فرنسا البرلمانية، فمن غير المتوقع أن تكون أخبارًا جيدة لماكرون.
وتشير استطلاعات الرأى إلى أن تحالف ماكرون الوسطى يتجه نحو الهزيمة فى جولة الإعادة غدا الأحد، بعد أن احتل المركز الثالث فى الجولة الأولى، وفقا لعدد من الصحف الفرنسية.
ويمنح الدستور الفرنسى الرئيس بعض الصلاحيات فيما يتعلق بالسياسة الخارجية والشؤون الأوروبية والدفاع، لكن تقسيم السلطة بين رئيس وزراء من حزب منافس لا يزال غير واضح، وفى غياب دعم الحكومة، قد يصبح دور ماكرون محدودا.
وشكك معسكر ماكرون فى المهارات السياسية للرئيس بعد أن أعلن القرار المفاجئ بحل البرلمان الفرنسي الشهر الماضى، وقال برونو لومير، وزير ماليته لمدة سبع سنوات: إن هذا القرار خلق فى بلادنا، وفى الشعب الفرنسي، فى كل مكان، القلق وعدم الفهم، وأحيانا الغضب.
وقد يصبح مصير ماكرون موضوعا للنقاش الأسبوع المقبل فى قمة حلف شمال الأطلسى فى واشنطن، والتى ستكون مناسبة لزعماء العالم للقاء رئيس الوزراء البريطانى الجديد كير ستارمر.