هاني شاكر: قدمنا أغنية «الهوية عربي» في حب أهلنا بفلسطين
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال الفنان هاني شاكر، إن الفن له دور مهم، ولا ينكر أحد أهمية القوة الناعمة، وأحيانا هناك أغنية يكون لها مفعول المدفع في نفوس الناس، والفن يعد رسالة، مبديا سعادته بأنه يواكب كل الأحداث السياسية على الساحة العربية، لافتا إلى أنه يعد المطرب الوحيد الذي غنى لكل الدول العربية.
وأضاف «شاكر»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أنه طرح عدة أغانٍ لفلسطين آخرها «الهوية عربي»، وهي من تأليف وتلحين مصطفى شكري، وتوزيع أحمد أمين، لافتا إلى أنهم قدموا هذا العمل تحية وتعبيراً عن وقوفهم وحبهم للشعب الفلسطيني الصامد.
وأشار إلى أنه جرى تأجيل مهرجان الموسيقى العربية لتزامن انعقاده مع الأحداث في غزة، وسيتم تحديد موعد إقامته قريبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني شاكر قصواء الخلالي قصواء
إقرأ أيضاً:
“حماية الصحفيين” يرحب بتجديد “حقوق الإنسان” ولاية المقررة الأممية الخاصة بفلسطين
متابعات ـ يمانيون
رحب مركز “حماية وحرية الصحفيين” في عمان، بتجديد مجلس حقوق الإنسان ولاية المقررة الأممية الخاصة بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز.
وأكد المركز، في بيانٍ له اليوم الثلاثاء، أن “تجديد الثقة بالمقررة الأممية يُعبر عن عدالة القضية الفلسطينية وانحياز الشعوب للحق الفلسطيني، ويُدين حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على الشعب الفلسطيني”.
وأشار المركز إلى أن إعادة التصويت بأغلبية ساحقة لتجديد ولاية ألبانيز “يعكس الثقة بموقفها والدور البارز الذي لعبته في كشف الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، ومساندتها لمواصلة رفع الصوت الحقوقي ضد المعايير المزدوجة لحقوق الإنسان، وأهمية ملاحقة سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” عن جرائمها حتى لا يفلت قادتها من العقاب”.
ودعا المركز إلى “إيلاء قضية الصحفيين الذين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” في غزة، والذين تجاوز عدد شهدائهم 200 شهيد وشهيدة، أهمية قصوى”، مُشيرًا إلى أن ما حدث يُعتبر “أبشع جريمة عرفها التاريخ بحق الصحفيين”.
كما شدد المركز على أنه “منذ تولي فرانشيسكا مهام ولايتها في الأراضي الفلسطينية، عملت بكل جهد على توثيق الانتهاكات الواقعة على الشعب الفلسطيني، وكشفت الوجه الحقيقي للاحتلال “الإسرائيلي” بوصفه دولة فصل عنصري، ورغم الضغوط التي واجهتها، ظلت مخلصة لمبادئ حقوق الإنسان، وفشلت جميع المحاولات لإسكاتها أو إقصائها عن مهمتها”.
وصوت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في 5 أبريل الجاري، على إبقاء فرانشيسكا ألبانيز في منصبها كمقررة الأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية حتى عام 2028.
وأكدت جلسة خاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم الجمعة، أن فرانشيسكا ألبانيز تستطيع البقاء في منصبها حتى عام 2028، رغم جهود المشرعين الأمريكيين والأوروبيين والجماعات الداعمة لدولة العدو الصهيوني لإزاحتها.