يمنيون يطلقون حملة الكترونية على السوشيال ميديا دعماً لفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
أطلق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء حملة الكترونية موحدة لدعم القضية الفلسطيني، وهذا هو الحدث الثاني الذي يجمع عليه اليمنيون شمالا وجنوبا.
وأطلق النشطاء من مختلف المكونات اليمنية حملة إلكترونية تحت وسم )مهما_اختلفنا_فلسطين_تجمعنا) وذلك دعما للقضية الفلسطينية.
وأكد الناشطون ان القضية الفلسطينية هي قضية العرب والمسلمين جميعا مهما كانت الاختلافات والفرقة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: القضية الفلسطينية العادلة قضية "أرض وشعب"
أكدت جامعة الدول العربية أن القضية الفلسطينية العادلة هي قضية أرض وشعب، وأن محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه، بالتهجير أو الضم أو توسيع الاستيطان ثبت فشلها على مدار عقود وهي مرفوضة ومخالفة للقانون الدولي، وليست سوى عملية تطهير عرقي ومحاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في كلمة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة خلال أعمال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "فلسطين ودور المجتمع المدني" الذي انطلقت أعماله اليوم بالقاهرة.إعادة إعمار غزةوقالت أبو غزالة: "ينعقد مؤتمر فلسطين ودور المجتمع المدني في نسخته الثانية تحت شعار إعادة إعمار النسيج المجتمعي لغزة، بهدف تقييم وتحليل الوضع الحالي في غزة في ضوء الدمار المروع الذي تعرض له القطاع خلال 15 شهرًا من القصف الإسرائيلي الهمجي، الذي استهدف كل مظاهر الحياة".
أخبار متعلقة بسبب شاحن هاتف.. حريق يقتل 5 أطفال في المغرببحماية الاحتلال.. مستوطنون يحرقون منزلًا ومركبة في القدس المحتلةوتابعت: "وذلك من خلال إبراز أهمية دور المجتمع المدني في تقديم الخدمات الاجتماعية الأساسية وصياغة مقترحات بشأن مسيرة إعادة إعمار غزة بسواعد أبنائها، وفي إطار آليات التعاون بين الجهات المحلية والإقليمية والدولية سواء لتأمين دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى القطاع أو العمل على الإسراع في اعتماد خطط إعادة الإعمار والعدول عن كل سياسات التهجير الطوعي أو القسري، فضلاً عن تبني خطط إغاثية طارئة لنجدة الشعب الفلسطيني ووضع ضوابط محددة لمتابعة تنفيذ هذه الخطط".
وشددت على أن غزة هي عنوان العزة ينتصر أبناؤها على الدمار بالبناء وإعادة التعمير، ويتحدى نوايا التهجير بصلابة الصمود والبقاء، ويواجهون آلة الموت الإسرائيلية بإرادة الحياة، وعزيمة لا تلين إلى حين إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.