رئيس القطاع الهندسي بـ«قنوات المتحدة»: «القاهرة الإخبارية» تمتلك أقوى أنظمة أمن المعلومات
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال المهندس محمد مجدي، رئيس القطاع الهندسي بقطاع القنوات الإخبارية في الشركة المتحدة، إنه دائما ما يتذكر كلمة في أول اجتماع للقطاع مع أحمد الطاهري، رئيس القطاع، بأن عدوهم هو الزمن، بحيث لكي يستطيعوا تنفيذ التكليف بدافع وطني فدائما ما يفكرون بتقديمه بأفضل الإمكانيات وبأقل تكلفة.
«القاهرة الإخبارية» تهتم بالجودة مقارنة ببعض القنوات الأخرىوأضاف «مجدي»، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج «المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن أي تحدٍ لأي قطاع هندسي مرحلة التأسيس، حيث يوضع في الاعتبار الحلول البديلة، والقلق يتمثل في حدوث مشكلة في الشيء الرئيسي بالتالي يتم تأمينها من حيث الصوت والصورة والجودة، مؤكدا أن «القاهرة الإخبارية» تهتم بالجودة مقارنة ببعض القنوات الأخرى.
وأشار إلى أن فريقه أيضا معني بالجزء الخاص بأمن المعلومات، والتصدي للهجمات السيبرانية، وهناك قنوات شهدت مشكلات خلال أحداث غزة، إلا أن «القاهرة الإخبارية» تمتلك أقوى أنظمة أمن المعلومات في مصر والشرق الأوسط.
نعمل في قناة القاهرة الإخبارية كفريق واحد ولسنا في جزر منعزلةمن جانبها قالت ندا واصف، مدير عمليات قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة، إننا نعمل في قناة القاهرة الإخبارية كفريق واحد وليسوا في جزر منعزلة، مبدية فخرها بالعمل مع هذا الفريق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القنوات الإخبارية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: العرب والمسلمين صوت مؤثر في انتخابات الرئاسة الأمريكية
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن أصوات العرب والمسلمين يمثلون دورا حاسما في انتخابات الرئاسة الأمريكية، رغم عددهم القليل، مشيرة خلال تقرير أذاعته عبر القناة إلى أن هناك توقعات بأن تشهد الانتخابات الأمريكية أثرا للكتلة الأمريكية من أصول عربية.
رفض تسليط الضوء على معاناة الفلسطينيينوأشارت القناة إلى أن الحزب الديمقراطي رفض تسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بينما لم يتردد الحزب الجمهوري في استغلال غضب عرب ومسلمي أمريكا من سياسات إدارة الرئيس جو بايدن ونائبته المرشحة للانتخابات كاملا هاريس وإعلان دعمهم الدائم لإسرائيل.
أصوات الكتلة العربية بالولايات المتحدةوأضاف التقرير: «على الرغم من أنه لم يكن لأصوات الكتلة العربية بالولايات المتحدة من الذين يحق لهم التصويت أهمية كبرى، إلا أن بعض المراقبين يرون أن هذه الأصوات قد تحدث الفارق خلال الانتخابات الرئاسية الحالية بالرغم من أن أصواتهم لا تشكل سوى نسبة تقارب الـ1% من إجمالي عدد الناخبين».
وتابع: «خاصة أنهم أعلنوا رفضهم التصويت للحزب الديمقراطي والتصويت للمرشح الجمهوري أو مرشح مستقل أو الامتناع عن التصويت».